و انه سوف يتم السيطرة على الوضع و النجاح في الإفلات من إعلان الإفلاس. ويعود ذلك حسب تنبؤات الفلكي اللبناني الي ظهور طاقات و وجوه شبابية ستنقذ تونس من أزمتها يكون النصف الثاني من السنة رمزا الإزدهار.
وبدورها أكدت الفلكية الشهيرة ليلى عبد اللطيف في قراءتها لسنة 2022، انفراج الأزمة في تونس مع نهاية سنة 2022 بعد التخلص من المتورطين في التآمر على الدولة وتكون سنة 2023 سنة الإزدهار و التقدم، مشددة على ان تونس ستصبح مثل دبي مثلما صرحت بذلك منذ سنتين.
تعليقات
إرسال تعليق