كتبت ألفة يوسف:
ما عاد ممكنا الحديث في السياسي التونسي الآن…
الشعبوية تزكم الأنوف، والانتظارات الكبرى تبدو وكأنها سراب، والوضع يبدو باقيا على ما هو عليه باستثناء العنتريات…
واضح أن منطقة شمال افريقيا موضوع صراعات عالمية كبرى…
ومع ذلك، فإن هذا كله يبشر بالتحول الكبير القادم بتونس، ويمهد له…
نربط الأحزمة، ونصمت، في انتظار الإقلاع.
تعليقات
إرسال تعليق