لم تمر الصورة المنزلة حديثا من قبل الممثلة و الكرنيكوز السابقة احلام الفقيه بسلام لتجر وراءها كما هائلا من الانتقادات و التاويلات تحوّلت في اغلبها الى اعلان فضيحة تتعلق بالممثلة .
و لئن ظهرت الفقيه في صورتها الحديثة في منتهى الجمال و السحر و اختارت مرافقة حيوان اليف لها و اضفت عليها الكتب طابعا ثقافيا الا ان الكرنيكوز لم تكن تعلم ان هناك عيون مدققة تقف عند كل كبيرة و صغيرة تتعلّق بالصورة…
فالجدل القائم على صورة الفقيه لا في اللبس و لا طريقة التصوير بل تجاوزت ذلك الى محتوى الكتب المرافقة لها و الموضوعة على الرفوف حيث تداول المتابعون صورة مكبرة لبعض الكتب استشفوا من خلال الوانها انها تحاكي المثلية مما جعل الكرونيكوز في مرمى الاتهام على التشجيع على هذه السلوكات المنبوذة اجتماعيا و ثقافيا .
و لم تكن مسألة الكتب وحدها بل تحدت رواد التواصل عن علاقة سرّية تجمع الممثلة الشابة الفقيه بمغني الراب سنفارا و رصدوا سفرات لهما اخرها السفر الى فرنسا .
تعليقات
إرسال تعليق