تتوالى مفاجأت الفلكية اللبنانية ليلى عبد اللطيف بتنبؤاتها المثيرة للجدل بالتوازي مع صدق تنبؤاتها في العديد من الدول العربية و الأوروبية، و ذلك بعد ان صرحت في مارس 2020 عن حل البرلمان في تونس وعن الانطلاق في محاسبة الفاسدين وتغير كل القوانين التونسية التي تم ادراجها في سنوات الأخيرة، و عن انشاء دستور جديد للدولة التونسية.
لتطلّ علينا من جديد عبر منصات التواصل الاجتماعي، بتوقعات جديدة مثيرة للجدل، مؤكدة بان الأشهر القادمة ستكون ساخنة جداً في ساحة السياسية.
ملخص تـوقعات ليلى عبد اللطيف :
مثول شخصيات بارزة امام القضاء
من بينهم :
رؤساء أحزاب
صحفيين
وزراء سابقين
مشهورين : فنانين ، سياسيين
رجال أعمال تونسيين و اجانب
قيادات أمنية :
شخصيات هامة و بارزة ستكون وراء القضبان ( سجن)
الكشف عن الشخصيات المعروفة و السياسية التي تقف وراء ملف التطرف والتسفير إلى بؤر التوتر.
خطاب مزلزل و تاريخي من رئيس الجمهورية سيزلزل الساحة السياسية بتونس.
رؤساء أحزاب كبيرة سيدفعون ثمن اخطائهم غاليا.
وأضافت :"الأزمة التونسية تتصاعد و تشعل غضب الشارع من جديد و لا استبعد حصول عمليات إغتيال كبيرة تهز الشارع التونسي..
قرارات مهمة قادمة ستكون هي الأقوى منذ الاستقلال..
مشاريع قديمة وجديدة ستنطلق ومواطن شغل هامة..
عودة البرلمان التونسي للعمل ولكن بوجوه جديدة..".
و بخصوص رئيس الجمهورية قيس سعيد أكدت عبد اللطيف في ذات السياق بانه يستعد للاعلان عن قرار مهم سيفرح عامة الشعب وستكون مرفوقة بقرارات هامة جدا لتحديد مسار تونس الى الأمام خاصة في ظل الأزمات الأخيرة.
شاهد الفيديو:
تعليقات
إرسال تعليق