على مرّ السنوات التي مرّت على التلفزة التونسية و الليبية ظلّ رؤوف كوكة صانع البهجة و الفرحة و البسمة على شفاه المتفرّجين وهو من اهم الوجوه التلفزية التي عرفت بايداعها بالقصص الطريفة و الغريبة من الكاميرا الخفية التي عرفت قمّة رواجها معه …
و حتى بابعاده من التلفزة التونسية نجح رؤوف كوكة من خلال الحلقات التي انجزها لقناة ليبيا 218 و قضى معها اكثر من موسم رمضاني عرف خلالها نجاحات و حقق ارقاما مشاهدة قياسية …
يحضر رؤوف كوكة هذه السنة بالغياب بعمل عادي لم يلق متابعة كبرى معوّلا على الشباب من خلال فكرة بسيطة وفق الامكانيات المطروحة و المتوفرة … كامير الخفية السنة التي انجزها رؤوف كوكة هي فكرة الخطّاب على باب و هي عبارة عن ايقاع احد المشاركين عائلته في الفخ…
رؤوف كوكة لم يظهر هذه السنة في الكاميرا كاشي بعمل ضخم كما تعودنا على ذلك و لكنه ظهر عبر مواقع التواصل الاجتماعي من خلال صور حديثة له بانت عليه الشيخوخة و تغيّرت ملامحه حتى جاءت بعض التعليقات التي صبّت في خانة صانع الابتسامات اكلته السنوات
تعليقات
إرسال تعليق