انتقد الاعلامي سمير الوافي اكتفاء مديرة الديوان الرئاسي السابق نادية عكاشة بتكذيب التدوينات المسربة المنسوبة اليها على التويتر في الاعلام فقط وعدم قيامها باشعار لادارة التويتر لاغلاق الصفحة.
وقال الوافي في تدوينة نشرها على الفيسبوك: “إذا كانت السيدة نادية عكاشة تعتبر فعلا أن ذلك الحساب الذي يغرد بإسمها في تويتر يسيء لها وينتحل صفتها ويورطها في تصريحات خطيرة وغير لائقة…فلماذا لا تعترض عليه بالسينيال لدى تويتر وتطلب محوه !؟؟…ذلك سهل جدا و في متناولها و تويتر مستحيل أن يسمح لشخصية وهمية عبر حساب مزيف بمواصلة الوجود فيه…فبمجرد أن يعترض الشخص الحقيقي على ذلك ويثبت ذلك لإدارة تويتر عبر وثائق رسمية يختفي الحساب فورا ونهائيا…أما وقد عاد الحساب وواصل التغريد واكتفت هي بالتكذيب إعلاميا وتجاهلت وجوده المستمر…فإن السيدة عكاشة موضع شبهة…!!!””
تعليقات
إرسال تعليق