تبدأ الفلكية الشهيرة ليلى عبد اللطيف بكشف توقعاتها المثيرة للجدل حول الأحداث المقبلة في البلدان العربية. وتؤكد أن الأشهر المتبقية من عام ٢٠٢٣ ستكون حارة في جميع الجوانب، سواء السياسية أو الاقتصادية أو الاجتماعية. وتشير إلى أنه سيكون هناك قرارات ستصدم العديد من الأشخاص. فيما يتعلق بتونس، تكشف ليلى عبد اللطيف عن توقعات مثيرة. وتشير إلى أنه سيتم سجن عدد كبير من رؤساء الأحزاب والسياسيين والإعلاميين ورجال الأعمال والفنانين وغيرهم من الشخصيات المعروفة. وسيتم اتهامهم في قضايا فساد مختلفة وأعمال إرهابية وخيانة الوطن وتمويل الإرهاب وتبييض الأموال. وستتم محاكمتهم علنا عبر القنوات التلفزيونية لكي يشاهد الشعب التونسي والعالم مدى فظاعة أفعالهم والجرائم التي ارتكبوها ضد أنفسهم والوطن والشعب. تشهد الجزائر حالة من الفوضى في الشارع نتيجة لحدث مؤسف، ولكن لم يتم الكشف عن تفاصيل هذا الحدث بعد. في الأثناء، تفتح أستراليا أبوابها مرة أخرى للهجرة، وتواجه تهديدا محتملا من فيروس جديد يهدد سلامة البلاد. سيعود اسم رغد صدام حسين إلى الواجهة مرة أخرى، حيث سيكون العام القادم عاما للازدهار وبداية لعمليات النماء والإعمار في عدة دول عربية. ستشهد سماء تل أبيب نيرانًا ودخانا أسودا، وسيكون العدو الإسرائيلي في حالة من الهلع والارتباك. من المتوقع أيضا حدوث عمليات اغتيال تستهدف شخصيات عربية وخليجية في المستقبل القريب.
تعليقات
إرسال تعليق