الصحفي سفيان بن حميدة يطلق تحذيرًا بشأن احتمال حدوث أعمال تخريبية للأمن القومي التونسي من قبل القادة الذين نجحوا في الفرار من سجن المرناقية بمساعدة أجهزة أجنبية. يشير الصحفي إلى أن هذه الأجهزة الأجنبية قد تكون تعمل على تقويض الأمان والاستقرار في تونس وعدم تحقيق ازدهار اقتصادي واستقرار اجتماعي في البلاد.
ويتوقع الصحفي أن القادة الفارين من السجن قد يجتمعون للتخطيط والتحضير لتنفيذ هجمات جديدة في تونس، مما يزيد من التوتر والتحديات التي تواجه البلاد. هذا التحذير يشير إلى أهمية تعزيز الأمن والجهوزية لمواجهة أي تهديدات محتملة للأمن القومي في تونس.
الفيديو:
تعليقات
إرسال تعليق