تزوجت من 18 سنة بنت عمي كانت نعم الزوجه
أنجبت منها 4اولاد وبنت ربنا يجعلهم بارين ويصلحها قبل فتره صار عندي مرض بالبروستات أكرم الله السامعين كشفيات وفحوصات ومع الفحوصات طلع ان عندي عقم ولا استطيع إنجاب الاطفال
انا جن جنوني كيف عقيم ومعي 4 وصار الشيطان يلف بي يمين ويسار
وقلت لازم اروح مستوصف اخر اتاكد حرام اظلم زوجتي وفعلا رحت اكثر من 3 مستشفيات والكل نفس النتيجه
فكرت وقررت اخذ عيالي اسوي لهم فحص DNA عشان ما اظلم امهم وهي شرفي قبل ماتكون زوجتي.
عشان مايكشفون امري اخذت من كل واحد منهم من شعر راْسه وهم نايمين واليوم الثاني من الفجر وبعد ما اخذت شعر الراس من اولادي الذين لا اعلم هم اولادي ام لا وذهبت الي المختبر
قال لي دكتور التحاليل سوف تظهر النتيجه بعد شهر فقلت له لماذا بعد شهر اني اريدها الان فقال لي مستحيل انه هذا التحليل دقيق جدا
ولابد ان يوضع علي الجهاز لمده شهر فا ذهبت الي البيت وانا الشك سوف يقتلني ولا اعلم ماذا افعل ولا اريد ظلم زوجتي اكراما لعمي
حتي تتبين لي الحقائق بعد التحاليل
وعندما دخلت الي البيت وجأت الاولاد كالعاده يحضنونني فلم اسطتيع ابادلهم نفس الشعور بدأت بالصياح في وجه الاطفال حتي يكفوا عن المشاكسه بي
فجأت زوجتي وادخلتهم الي غرفهم وقالت لي ما بك فنظرت الي رقبتها وجتابني شعور ان اضع يدي علي رقبتها ولا اتركها حتي ت^موت وهنا قلت في سري لا إله إلا الله وبعد مرور شهر ذهبت الي المختبر كي احصل علي النتيجه
قال لي نعتزر منك سوف تتاخر النتيجه لمدا اسبوع ايضا وهنا كنت سوف اجن
وقلت اذهب الي صديقي وكان حقا نعم الصديق اخ لم تلده امي وكان دوما يتدخل لحل مشاكلي سوء في العمل او مع زوجتي او مشابه ذهبت لاحكي له هذا الحمل الثقيل الذي في صدري
ذهبت اليه في عمله
وهو صاحب شركه استيراد وتصدير وعندما دخلت له مكتبه رأي الحزن في وجهي
وسألني ما بك يا صديقي وانا لست اعلم من اين ابدء الكلام وكأنني فقت النطق وما هي الا ثواني معدوده ونهمرت الدموع من عيني
وسالتي مابك لابد ان تحكي كي اعرف كيف اساعدك
وانا لا استطيع الكلام
وطلب صديق مني الهدؤء حتي يعرف ما سبب هذا البكاء حتي هدئة بعض الشئو حكيت له القصه كامله فقال لي
فقال لي اهذا سبب حزنك
وابتسم ابتسامه خفيفه وقال هؤلاء الاطفال اولادك وزوجتك زوجه شريفه تصونك وتصون عرضك ولا داعي كل هذا الشك
كان قلبي يتمزق من الداخل ونمت تلك اليله ايضا امام التلفاز في الصاله
وفي الصباح ذهبت لأقضي بعض اعمالي التي انا مشغول عنها وقلت اذهب الي صديقي
وانا نازل من سيارتي رايت زوجتي خارجه من عنده من شركته فتعجبت فلم يجتابني الشك انه صديقي وجأني تلفون فجلست في السياره اتحدث في الهاتف لمدة نصف ساعة بعدها ذهبت الي صديقي في مكتبه وجلسنا وتحدثنا في مواضيع ولم يحكي لي ان زوجتي كانت عنده وهنا بدأت اشك في أشياء اخري.
وخرجت من عند صديقي وذهبت الي البيت وسألت زوجتي
وقلت لها هل خرجتي من البيت اليوم
فقالت نعم ذهبت الي صديقك لاحكي له احوالك وكيف تغيرت ١٠٠درجه لست زوجي الذي اعرفه لم اعد اتحمل معاملتك معي ومع الاطفال احكي لي ما بك لوكنت في مشكله نجد لها مخرج معا
قلت لها لاشىء بعض المشاكل في عملي وسوف تحل ان شاء الله
وسوف ارجع مثل الاول واحسن فقالت لي ارجوا ذالك
وثاني يوم ذهبت الي صديقي وقلت له بعصبيه ماذا كانت تفعل زوجتي عندك فقال وهو يرتعش لا شيء كانت تحكي لي عن احوالك ومشاكلك
ومعاملتك للاطفال فقلت له ولماذا لم تخبرني بالامس وانا عندك
فقال لي انت الان تشك وتخون اي احد وخيفت ان تشك بي
فقلت لن احكي لك ان زوجتك كانت عندي فقلت له يا ليتك كنت حكيت
فقال لي اصبر حتي تخرج نتائج التحاليل وبدء بالحكم فقال لي اصبر حتي تخرج نتائج التحاليل وبدء بالحكم
فقلت لا لن اصبر حتي اعلم الحقيقه فقترح علي صديقي ان اجلب كاميرا صغيره دقيقه تعمل بي الانترنت
واوصلها بهاتفك وضعها في مكان ما في البيت وراقب بيتك جيدا عندما تكون خارج البيت ليطمئن قلبك
فعجبتني الفكره وفعلا ذهبت الي محل وشتريت كاميرتان صغيرتان جدا
وضعتهم في الاماكن المميزه في البيت كي تكشف لي البيت كامل ولكي اسمع ما يقال في البيت وعندما وضعت الكاميرات في البيت وانتظر كي تعمل علي هاتفي ولكن الكاميرات لم تعمل اخذتها وذهبت الي المحل الذي اشتريت منه الكاميرات وتم استبدالها
وذهبت الى البيت لتركيبها وعندما انتهيت
قلت لزوجتي اني سوف اذهب الي العمل يوم او يومين في الاسكندريه
فقالت لي أنت وشأنك.
فا هيا حزينة بسبب أفعالي معها ومع الأولاد وهي لا تعلم اني اح^ترق من الداخل واخذت سيارتي وذهبت الى صديقى وحكيت له ماذا فعلت وعن فكرته التي اعجبتني
وقال لي ان شاء الله يخيب ظني وان لا شئ من تلك الأوهام التي تدور في رأسي
فقلت له يارب خيب ظني
وقال لي صديقي الم تشعر بالجوع قلت نعم ان جوعان جدا فذهبنا نحن الاثنين الي المطعم ونحن نتناول الطعام
أخرجت الهاتف من جيبي كي أراقب وأرى ما يحدث في البيت
فوجدت ما لا أتوقعه أخرجت الهاتف من جيبي كي أراقب وأرى ما يحدث في البيت
فوجدت ما لا أتوقعه
رأيت جاري في الشقه المقابله وهو يعمل طبيب ويدخل مع زوجتي إلى غرفة نومي
فنهضت مسرعا الي سيارتي
فقال لي صديقي انتظر خدني معك فقلت له لاااا لا دخل لك في هذه القصة وذهبت بالسياره واتي صديقي خلفي بسيارته وعندما دخلت البيت وعندما دخلت الي البيت مسرعا …
وذهبت بالسياره واتي صديقي خلفي بسيارته وعندما دخلت البيت وعندما دخلت الي البيت مسرعا …….
واشهرت سلاحي لكي أقت،ـل زوجتي الخا^ئنه هيا وعشيقها
ودخلت غرفة نومي وشيب شجار عنيف بيننا نحن الثلاثة والغضب يملأ قلبي وعيني
ولم اري شئ امامي غير الق^تل ولم افق من الهستيريا التي اصابتني
غير ان صديقي خطف السلاح من يدي وقال لي جاري الطبيب ان ابني أصابته الحمى الشديدة حالته خطر جدا.
ولو أعلم ان دخولى بيتك سوف يسبب تلك كل المشاكل ما كنت دخلت ولكن هذا واجبي
فقال صديقي ل طبيب استمر في الكشف يا دكتور ما حالت الولد
وعندما رجع الطبيب وجد الطفل فارق الحياة بسبب ارتفاع درجه الحراره الشديده والكل يتهمني انني السبب لما حدث للطفل
وقد أصابني شعور بالبلادة كان هذا احب الاولاد الي قلبي
واليوم لا اعد اشعر بذالك الحب ولم تنزل عه عليه ولم يكون فارق مع ان كان حي او وبعد ان انتهينا من الطفل.
انا والعائله والاصدقاء والاقارب واخذت فيه
وثاني يوم أخذني صديقي الي المختبر وقال لي تعال لكي نعرف نتيجة التحاليل وفعلا اخذنا النتيجة وقال لي دكتور وثاني يوم أخذني صديقي الي المختبر وقال لي تعال لكي نعرف نتيجة التحاليل وفعلا اخذنا النتيجة
وقال لي دكتور التحاليل ان النتيجه التحاليل مطابقة ١٠٠%وان الاولاد اولادي بأعلي صر^خت وصرت انادي علي ولدي الذي توفي .
وقلت بأعلى صوت ابني واخذني صديقي ورحلنا الى طبيب الذكورة مع الكشف علي وجد اني احتاج عملية بسيطة في رجع الامور كما كانت إلى وضعها الطبيعي.
رحلنا وبعد ان انتهت كل شكوكي حول زوجتي التي انا وانا الان جالس عند مد^فن ابني وادعوا له واطلب منه ان يسامحني على تقصيري معه النهاية
تعليقات
إرسال تعليق