بالأسماء….التحقيقات تسقط المحيطين بمنظومة الكرة في تونس…أرباحا كبرى من الخارج مقابل تدمير الكرة وتضييق الخناق على الجماهير…..
التحقيقات التي تم فتحها حول منظومة كرة القدم في تونس اياما قبل اخفاق المنتخب الوطني ،ستطال عدة اسماء كانت مخفية عن الرأي العام ،ووجدت دعما في عدة مجالات تخص الشأن الرياضي ببلادنا بدعم من جهات حزبية سابقة خططت لتدمير كرة القدم التونسية مقابل مبالغ مالية وبدعم وتمويل خارجي من اجل القضاء ايضا على كل مكاسب الدولة وبث الفتنة والبلبلةفي صفوف الجماهير،وفي هذا الإطار توجد تحقيقات تخص ملعب تم تدشينه بجانب ملعب المنزه يخص اكاديمية جوفنتس ويشرف عليه الثنائي عزيز التومي وعلي سعدون،حيث تبين ان الترخيص منح دون اجراءات قانونية بل وعن طريق وساطات من
وديع الجرئ وجهات سياسية سابقة والغريب ان الملعب كان يحاذي ملعب المنزه الذي أثار الجدل وأذن رئيس الجنهورية بفتح تحقيق في شأنه،والأكاديمية حققت أرباحا خاىجية لاعلاقة للدولة التونسية بها بل انه يتم تكوين لاعبين ثم يقع تسفيرهم الى الخارج .
أما التحقيق الثاني فشمل ماحصل لسنوات في النقل التلفزي ،واسباب حرمان الجماهير التونسية من النقل الأسبوعي للمباريات ،ومن متابعة انديتهم وايضا المنتخب الوطني ،والخطير انه تم التفطن الى معاملة خاصة بين وديع الجرئ وأعضاء الجامعة والمخرج المكلف بالمباريات هيثم شلحة ويبدو ان الايام القادمة ستكشف حقائق صادمة جدا تخص الارباح الخاصة بنقل المباريات الخاصة بتونس للخارج مقابل تضييق الخناق على جماهير الكرة في تونس.
تعليقات
إرسال تعليق