كشف الفنان التونسي التليلي القفصي عن تفاصيل مثيرة حول فترة قضاها في السجن وكيف أثرت هذه التجربة على حياته ومساره الفني. تم القبض على القفصي سابقًا وحُكم عليه بالسجن لمدة سنة بسبب تورطه في تهم تتعلق بالإستهلاك والعـ ـنف. ومع ذلك، يصر القفصي على أنه شخص هادئ وغير عنـ ـيف، ولكن الظروف التي واجهها دفعته إلى هذه المشكلة.
أكد القفصي أن تجربته في السجن لم تكن سهلة، إلا أنها ساهمت في تشكيل مساره الفني بشكل مفاجئ. خلال فترة احتجازه، وجد القفصي الإلهام في زملائه المساجين، وبدأ بكتابة الأغاني التي لاقت استحسانًا كبيرًا بين الجمهور عندما خرج من السجن وأطلق إصدارات جديدة.
"كانت تجربة السجن صعبة بالطبع، ولكنني وجدت فيها الوقت والفرصة لاكتشاف مواهبي الفنية بشكل جديد"، صرّح القفصي. "كتابة الأغاني كانت وسيلة لي للتعبير عن مشاعري وتجاربي، ولحسن الحظ، وجدت دعمًا كبيرًا من زملائي في السجن ومن بعض الجهات الفنية بعد الإفراج عني".
وعلى الرغم من تجربته الصعبة، يعتبر القفصي الآن أن السجن كان نقطة تحول في حياته الفنية، حيث نجح في إنتاج أعمال فنية جديدة وملهمة تعكس قصته وتجاربه. تصر القفصي على دعم المساجين الآخرين الذين يواجهون تحديات مماثلة، مؤكدًا أن الفن يمكن أن يكون وسيلة للتغيير والتحول الإيجابي في الحياة.
"كانت تجربة السجن صعبة بالطبع، ولكنني وجدت فيها الوقت والفرصة لاكتشاف مواهبي الفنية بشكل جديد"، صرّح القفصي. "كتابة الأغاني كانت وسيلة لي للتعبير عن مشاعري وتجاربي، ولحسن الحظ، وجدت دعمًا كبيرًا من زملائي في السجن ومن بعض الجهات الفنية بعد الإفراج عني".
وعلى الرغم من تجربته الصعبة، يعتبر القفصي الآن أن السجن كان نقطة تحول في حياته الفنية، حيث نجح في إنتاج أعمال فنية جديدة وملهمة تعكس قصته وتجاربه. تصر القفصي على دعم المساجين الآخرين الذين يواجهون تحديات مماثلة، مؤكدًا أن الفن يمكن أن يكون وسيلة للتغيير والتحول الإيجابي في الحياة.
تعليقات
إرسال تعليق