كتب منظم الحفلات غسان عبد المولى :
"غلطة و ندمان عليها ..
دقني ربي و مشيت لأمينة فاخت في اليوكا.. حياتي لا سبيت فئان و لا طيحت في راني عمري من قيمتو بحكم أني نخدم في الميدان الفني و أحترم كل إنسان فئان أما المرة هاذي ما نجمش ..
المدام طلعت على الساعة 1h30 بالظبط يعني واحد في الحاضرين ستناها 4 سوايع .. لا سامحوني لا شيء (ميسالش نجمو نتفهمو أسباب تقنية ولو أني ما نتصورش ولا ما خلصتش في فلوسها ولا لاهية في حاجة أخرى).
دخلت بغناية تغني على روحها أمينة أمينة شدت فيها 11 دقيقة و تشطح و تقول .. allez dansez aller chantez بعد ما كملت قالتلنا أنا حياتي الكل نعطي الليلة إنتوما اللي بش بعد غئات غناية أخرى معفطة (سامحوني ما عندي حتى كلمة أخرى معبرة) و ضربة فيها 9 دقائق أي أكهو عاد .. أفرق الحضبة .. الناس طارتلها الشيخة و ولّات تزفّر عليها و إلي ولا يخمم في حق التسكرة إلي مشات حرام و الوجوه الكل مزبهلة ماهیش مصدقة حياتها و بدات الناس تروح.
جاوني جماعتي قالولي هيا نروحو .. قلت لا نزيدوها فرصة أخرة هاي بش تغني والا مرة و تحفلها .. ياخي ولّات تغني على القيتارة على خاطر الروتور متاعها في الصوت مش مريقل و إليكم المقطع.
هاني روحت و حظيت والا مرة نسمع فيها في الكرهبة و أكهو.
تصير عالرجال أما هاني بلغت على الأقل نمتع ناس أخرى في فرص أخرى"
تعليقات
إرسال تعليق