عندما تحدث الإعلامي سهيل الغيداوي عن ابنته وعائلته، لم يستطع كبت مشاعره، بل بلغت درجة البكاء. بدت على وجهه علامات التأثر العميق، وهو يتحدث عن تأثير البعد على حياتهم الأسرية.
بصوت مكسور بالحنين والشوق، شارك الغيداوي مع الجمهور تجربته الشخصية للبعد عن أحبائه، وخاصة ابنته الصغيرة البالغة من العمر خمس سنوات. واعتبر أن أسرته هي النقطة الضعيفة في حياته، فهي تمثل مصدر قوته وأمانه.
وفي رسالة مؤثرة موجهة لابنته، قال: "إلى ابنتي برشا كلام.. نحبك ربي يعطيك الوقت الطيب وان شاء الله نراك في أعلى المراتب.. بعدت عليك لكن الأمر صعب للغاية.. فمن الصعب أن تبتعدي عن طفلتك، خاصة عندما تريد أن تكون معها في كل لحظة من حياتها.. إنه شعور صعب للغاية عندما تطلبك ابنتك وتقول لك: 'راني شادة المخدة متاعك لأن فيها ريحتك'، وأنت في بلد آخر.. وتفتقدني زوجتي وأمي وأبي بالكثير".
تلك الكلمات لم تخرج إلا بعمق المشاعر وقوة الحب الأبوي، وأثارت موجة من العواطف لدى الحضور الذين شاركوا مع الغيداوي هذه التجربة الإنسانية الصادقة.
وفي رسالة مؤثرة موجهة لابنته، قال: "إلى ابنتي برشا كلام.. نحبك ربي يعطيك الوقت الطيب وان شاء الله نراك في أعلى المراتب.. بعدت عليك لكن الأمر صعب للغاية.. فمن الصعب أن تبتعدي عن طفلتك، خاصة عندما تريد أن تكون معها في كل لحظة من حياتها.. إنه شعور صعب للغاية عندما تطلبك ابنتك وتقول لك: 'راني شادة المخدة متاعك لأن فيها ريحتك'، وأنت في بلد آخر.. وتفتقدني زوجتي وأمي وأبي بالكثير".
تلك الكلمات لم تخرج إلا بعمق المشاعر وقوة الحب الأبوي، وأثارت موجة من العواطف لدى الحضور الذين شاركوا مع الغيداوي هذه التجربة الإنسانية الصادقة.
تعليقات
إرسال تعليق