تعـ,,ـرضت المملكة العربية السعـ,,ـودية، ، لصـ,,ـاعقة رعدـ,,ـية وطقـ,,ـس حـ,,ـاد مضـ,,ـطرب، أدت إلى تعطيل حـ,,ـركة المرور في الكثـ,,ـير من المـ,,ـدن السعـ,,ـودية، وأسـ,,ـفر عن سقـ,,ـوط بعض اللافـ,,ـتات، بالإضـ,,ـافة إلى انتـ,,ـشار البرق في سماء المملكة، والذي وصل لتلامـ,,ـسه مع برج السـ,,ـاعة فى مكة المكرمة.
المشـ,,ـاهد التي حـ,,ـدثت في المملكة العربية السعـ,,ـودية أمس من أمطـ,,ـار وريـ,,ـاح وبـ,,ـرق ورعـ,,ـد تذكـ,,ـرنا بظـ,,ـهور إحدى عـ,,ـلامات الساعة الصـ,,ـغرى وهي إقـ,,ـامة المبـ,,ـاني المرتـ,,ـفعة في مكة، وظهـ,,ـور الزرع على جبال مكة في الشـ,,ـتاء المـ,,ـاضي.
ظهـ,,ـور إحدى عـ,,ـلامات الساعة
وعـ,,ـرفت مكة في عـ,,ـهد النبي صلى الله عليه وسلم بقـ,,ـلة عدد سكـ,,ـانها ومبانـ,,ـيها فأخـ,,ـبر الرسول صلى الله عليه وسلم أن من عـ,,ـلامات الساعة ارتـ,,ـفاع المبـ,,ـاني فوق جبـ,,ـالها.
حدثـ,,ـنا أبو بكر قال حـ,,ـدثنا حـ,,ـدثنا أبو بكر قال حدثـ,,ـنا غنـ,,ـدر عن شعبة عن يعلـ,,ـى بن عطاء عن أبيه قال كنت آخذا بلـ,,ـجام دابة عبد الله بن عمرو فقال كيف أنتـ,,ـم إذا هدمـ,,ـتم البيت فلم تدعـ,,ـوا حجـ,,ـرا على حـ,,ـجر قالوا
ونحن على الإسلام قال وأنتم على الإسلام قال ثم ماذا قال ثم يبنى أحـ,,ـسن ما كان فإذا رأيـ,,ـت مكة قد بعـ,,ـجت كظـ,,ـائم ورأيت البناء يعلو رءوس الجبال فاعـ,,ـلم أن الأمـ,,ـر قد أظـ,,ـلك أخـ,,ـرجه أبن أبي شـ,,ـيبة والأرزشـ,,ـي في أخبار مكة وذكره ابن الأثيـ,,ـر وابن منظـ,,ـور وغيـ,,ـرهما من أهل اللغة. قوله بعجـ,,ـت كظائم أي حفـ,,ـرت قنوات وهي الانفـ,,ـاق الأرضـ,,ـية تحت جبال مكة وتحـ,,ـت أرضـ,,ـها والأنابيب الضـ,,ـخمة لمياه زمزم.
هل ظـ,,ـهرت إحـ,,ـدى عـ,,ـلامات الساعة في جبال مكة بالسـ,,ـعودية
ظهـ,,ـرت منـ,,ـاظر لم تشـ,,ـهدها مكة المكرمة من قبل على مر السنوات المـ,,ـاضية القريبـ,,ـة وتوشـ,,ـحت الجبال باللون الأخضر عقـ,,ـب الأمطار التي شـ,,ـهدتها المنـ,,ـطقة مؤخـ,,ـرا وتزاحـ,,ـمت الصـ,,ـور والمقـ,,ـاطع في مواقع التواصل الاجتمـ,,ـاعي وربط البعض هذا المنـ,,ـظر بالحـ,,ـديث الذي روي عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا تقـ,,ـوم الساعة حتى يكثر المال ويفـ,,ـيض حتى يخـ,,ـرج الرجل بزكاة ماله فلا يجد أحدا يقبـ,,ـلها منه وحتى تعـ,,ـود أرض العرب مروجـ,,ـا وأنهارا. المروج هي الجنات والبسـ,,ـاتين الخضراء.
في هذا الحـ,,ـديث السابق يخـ,,ـبرنا النبي صلى الله عليه وسلم أن من عـ,,ـلامات قرب يوم القيامة أنه يكثر المال فيفـ,,ـيض حتى يبقى منه بايـ,,ـدي مـ,,ـلاكه ما لا حاجة لهـ,,ـم به وتـ,,ـعم الثـ,,ـروة في أيدي الناس جميـ,,ـعا فلا يحـ,,ـتاج أحد إلى الزكـ,,ـاة حتى يجـ,,ـتهد رب المال في البحـ,,ـث عن شخص فقـ,,ـير من أهل الزكاة يقـ,,ـبل منه زكاة ماله فلا يجد من يقبـ,,ـلها وفي رواية أخـ,,ـرى في الصحـ,,ـيحين حتى يهـ,,ـم رب المال أي حتى يشـ,,ـغل صاحب المال من يقبـ,,ـل صدقـ,,ـته لغنى الناس جميعا وحتى يعـ,,ـرضه فيقول المعـ,,ـروض عليه لا أرب لي أي لا حاجة لي في هذه الصـ,,ـدقة لأنه صـ,,ـار غنيا ومـ,,ـعه مال وقيل يصير الناس راغبين في الآخـ,,ـرة تاركـ,,ـين الدنيا ويقنـ,,ـعون بقـ,,ـوت يوم ولا يدخـ,,ـرون المال.
تعليقات
إرسال تعليق