رغم مرور أشهر وهي في السجن، أكد القيادي بالحزب الدستوري الحرّ وعضو هيئة الدفاع عن عبير موسي، كريم كريفة، أن رئيسة الحزب مصرّة على الترشّح للانتخابات الرئاسية.
وأفاد كريفة بأن الحزب متمسّك بترشيح عبير موسي للرئاسية، قائلاً إنه "سيتم تقديم ملف ترشحها باعتباره يستوفي كل الشروط".
وفيما يتعلق بالوضعية الصحية لعبير موسي، أوضح كريفة أن "الصحة البدنية لمنوّبته متدهورة جدًا لعديد الأسباب، من بينها أن المكلفة بالقيام بالعلاج الطبيعي داخل السجن لم تحصل بعد على المعدات اللازمة للقيام بعملها، فضلًا عن النقص في الأدوية". وأكد أن طبيبة السجن زارت موسي بعد عودتها من المحكمة وأعطتها أدوية ومهدئات ووصفة "غير متوفرة في السجن".
جدير بالذكر أن رئيسة الحزب الدستوري الحر عبير موسي، قد أحيلت يوم الاثنين 10 جانفي 2024، أمام قاضيي التحقيق عدد 20 و22 بالمحكمة الابتدائية بتونس في علاقة بقضيتين مختلفتين، وقرر كلاهما الإبقاء عليها في حالة سراح، علمًا وأنها موقوفة بالسجن على ذمة ملفين سابقين.
تأتي هذه التطورات في ظل تدهور الوضع الصحي لعبير موسي، حيث يعاني الحزب من ضغوط كبيرة للحفاظ على استمرارية ترشيحها للرئاسية. وقد أكد المحامي كريفة أن موسي تعاني من نقص حاد في الأدوية اللازمة، بالإضافة إلى عدم توفر المعدات الضرورية للعلاج الطبيعي، مما يزيد من تدهور حالتها الصحية, وفق تصريحه.
وفيما يتعلق بالوضعية الصحية لعبير موسي، أوضح كريفة أن "الصحة البدنية لمنوّبته متدهورة جدًا لعديد الأسباب، من بينها أن المكلفة بالقيام بالعلاج الطبيعي داخل السجن لم تحصل بعد على المعدات اللازمة للقيام بعملها، فضلًا عن النقص في الأدوية". وأكد أن طبيبة السجن زارت موسي بعد عودتها من المحكمة وأعطتها أدوية ومهدئات ووصفة "غير متوفرة في السجن".
جدير بالذكر أن رئيسة الحزب الدستوري الحر عبير موسي، قد أحيلت يوم الاثنين 10 جانفي 2024، أمام قاضيي التحقيق عدد 20 و22 بالمحكمة الابتدائية بتونس في علاقة بقضيتين مختلفتين، وقرر كلاهما الإبقاء عليها في حالة سراح، علمًا وأنها موقوفة بالسجن على ذمة ملفين سابقين.
تأتي هذه التطورات في ظل تدهور الوضع الصحي لعبير موسي، حيث يعاني الحزب من ضغوط كبيرة للحفاظ على استمرارية ترشيحها للرئاسية. وقد أكد المحامي كريفة أن موسي تعاني من نقص حاد في الأدوية اللازمة، بالإضافة إلى عدم توفر المعدات الضرورية للعلاج الطبيعي، مما يزيد من تدهور حالتها الصحية, وفق تصريحه.
تعليقات
إرسال تعليق