تـ ـوفي شاب تونسي في العقد الثالث من العمر، يُدعى طارق، في العاصمة الفرنسية باريس بسبب قبل شخص مجهول أمام أحد المقاهي.
ووفقًا لشهادات بعض شهود العيان، كان طارق يحتسي قهوته عندما حاول شخص في الأربعينات من العمر سرقة هاتفه المحمول. تصاعدت الأمور إلى مناوشة كلامية بين الطرفين، لكنها سرعان ما انتهت بسلام. غير أن اللص غادر المكان وعاد بعد قليل ومعه سكـ ـ/ـين، ثم فر هاربًا على متن دراجة. الشرطة تمكنت لاحقًا من القبض عليه.
في مقطع فيديو مؤثر، تحدثت شقيقة طارق عن شقيقها بألم كبير، ووجهت نداء استغاثة للمساعدة في إعادته إلى تونس لدفنه. وقالت في الفيديو: "ظهري انكسر، تحطمت، تدمرت، ما في كلمة تعبر عن اللي نحس بيه... المشكل انك لازم تتحمل وتكتم عشان أمك وأبوك... لماذا؟ ماذا فعلنا لكم؟ نحن لا نؤذي أحدًا، حطمتمونا وأحرقتم عائلة كاملة... أسبوع كامل ونحن في حالة توتر وكل يوم نقول اليوم سيعود... لم نفرح به... ست سنوات ونحن ننتظره ليعود، دعونا نفرح به مرة واحدة على الأقل."
في مقطع فيديو مؤثر، تحدثت شقيقة طارق عن شقيقها بألم كبير، ووجهت نداء استغاثة للمساعدة في إعادته إلى تونس لدفنه. وقالت في الفيديو: "ظهري انكسر، تحطمت، تدمرت، ما في كلمة تعبر عن اللي نحس بيه... المشكل انك لازم تتحمل وتكتم عشان أمك وأبوك... لماذا؟ ماذا فعلنا لكم؟ نحن لا نؤذي أحدًا، حطمتمونا وأحرقتم عائلة كاملة... أسبوع كامل ونحن في حالة توتر وكل يوم نقول اليوم سيعود... لم نفرح به... ست سنوات ونحن ننتظره ليعود، دعونا نفرح به مرة واحدة على الأقل."
تعليقات
إرسال تعليق