شهد المستشفى الجهوي بمدينة بني ملال المغربية وفــ ـ،ااااة حوالي عشرين شخصًا خلال الـ 24 ساعة الماضية، في ظروف لا تزال غامضة، وفي ليلة واحدة.
انتشر الخبر بسرعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أرجح النشطاء أن تكون موجة الحرارة المرتفعة هي السبب وراء هذه الحوادث المأساوية.
أثارت هذه الأخبار صدمة كبيرة في الرأي العام المحلي وعلى منصات التواصل الاجتماعي، وسط مطالبات بالكشف عن حقيقة الوضع.
وفي تعليقه على الحادث، قال الدكتور الطيب حمضي إن "موجة الحرارة العالية تؤدي، في غياب الاحتياطات، إلى مضاعفات صحية خطيرة مثل جفاف الجسم أو الضربة الحرارية أو كلاهما". وأكد أن هذه الحالات يمكن أن تصيب الجميع، وخاصة المسنين والأطفال.
وأوضح حمضي أعراض الخطر التي تتطلب التدخل الطبي العاجل، مثل الإعياء، والدوار، والعطش الشديد، وألم الرأس، والتشنجات العضلية المؤلمة (خاصةً في الساقين أو الذراعين أو البطن)، والإحساس بالغثيان، والقيء، والإسهال، وجفاف الجلد واحمراره، مصحوبًا باحترار أو هذيان أو فقدان للوعي، وجفاف الجسم والفم مع نقص الوزن.
وأشار حمضي إلى بعض الإجراءات الوقائية التي يجب اتباعها لمواجهة موجة الحرارة وتجنب المضاعفات الصحية، مؤكدًا على ضرورة شرب الماء قبل الإحساس بالعطش، وتناول العصائر والشوربة للحصول على الأملاح المعدنية.
كما نصح بالاستحمام بمياه الدوش عدة مرات في اليوم إن أمكن، دون تجفيف الجسم بالفوط بعد الحمام، أو كبديل عملي، استخدام الماء لتبليل الجسم وخاصة الوجه والأطراف برذاذ بارد، مع تعريض الأطراف المبللة للهواء من المروحة الكهربائية أو اليدوية، خصوصًا للمسنين الذين يقل لديهم الإحساس بالحرارة والعطش، وتعجز أجسامهم عن تصريف الحرارة عن طريق التعرق مثل الشباب.
أثارت هذه الأخبار صدمة كبيرة في الرأي العام المحلي وعلى منصات التواصل الاجتماعي، وسط مطالبات بالكشف عن حقيقة الوضع.
وفي تعليقه على الحادث، قال الدكتور الطيب حمضي إن "موجة الحرارة العالية تؤدي، في غياب الاحتياطات، إلى مضاعفات صحية خطيرة مثل جفاف الجسم أو الضربة الحرارية أو كلاهما". وأكد أن هذه الحالات يمكن أن تصيب الجميع، وخاصة المسنين والأطفال.
وأوضح حمضي أعراض الخطر التي تتطلب التدخل الطبي العاجل، مثل الإعياء، والدوار، والعطش الشديد، وألم الرأس، والتشنجات العضلية المؤلمة (خاصةً في الساقين أو الذراعين أو البطن)، والإحساس بالغثيان، والقيء، والإسهال، وجفاف الجلد واحمراره، مصحوبًا باحترار أو هذيان أو فقدان للوعي، وجفاف الجسم والفم مع نقص الوزن.
وأشار حمضي إلى بعض الإجراءات الوقائية التي يجب اتباعها لمواجهة موجة الحرارة وتجنب المضاعفات الصحية، مؤكدًا على ضرورة شرب الماء قبل الإحساس بالعطش، وتناول العصائر والشوربة للحصول على الأملاح المعدنية.
كما نصح بالاستحمام بمياه الدوش عدة مرات في اليوم إن أمكن، دون تجفيف الجسم بالفوط بعد الحمام، أو كبديل عملي، استخدام الماء لتبليل الجسم وخاصة الوجه والأطراف برذاذ بارد، مع تعريض الأطراف المبللة للهواء من المروحة الكهربائية أو اليدوية، خصوصًا للمسنين الذين يقل لديهم الإحساس بالحرارة والعطش، وتعجز أجسامهم عن تصريف الحرارة عن طريق التعرق مثل الشباب.
وأكد الدكتور على ضرورة تناول وجبات خفيفة على مدار اليوم، والتركيز على الخضروات والفواكه لمد الجسم بحاجته من الماء والأملاح دون إنهاكه، مشيرًا إلى أهمية الحفاظ على برودة المنزل أثناء النهار.
ونصح الدكتور بتجنب الخروج خلال الأوقات الأشد حرارة في اليوم، من الساعة 11 صباحًا إلى 9 مساءً، وعند الضرورة ارتداء ملابس قطنية خفيفة وفضفاضة فاتحة اللون مع قبعة كبيرة، مع تجنب النشاط البدني المجهد والبقاء في الظل ما أمكن، مؤكدًا على عدم ترك الأطفال والأشخاص المسنين أو المرضى أو ذوي الاحتياجات الخاصة داخل السيارات لوحدهم.
وكانت مديرية الأرصاد الجوية في المغرب قد حذرت من موجة حارة تصل إلى 46 درجة مئوية في عدة مناطق من المملكة من يوم الأحد حتى الأربعاء.
ونصح الدكتور بتجنب الخروج خلال الأوقات الأشد حرارة في اليوم، من الساعة 11 صباحًا إلى 9 مساءً، وعند الضرورة ارتداء ملابس قطنية خفيفة وفضفاضة فاتحة اللون مع قبعة كبيرة، مع تجنب النشاط البدني المجهد والبقاء في الظل ما أمكن، مؤكدًا على عدم ترك الأطفال والأشخاص المسنين أو المرضى أو ذوي الاحتياجات الخاصة داخل السيارات لوحدهم.
وكانت مديرية الأرصاد الجوية في المغرب قد حذرت من موجة حارة تصل إلى 46 درجة مئوية في عدة مناطق من المملكة من يوم الأحد حتى الأربعاء.
تعليقات
إرسال تعليق