الممثلة التونسية هاجر حشانة تعتبر واحدة من الأسماء البارزة في عالم المسرح والإذاعة، حيث أثرت المشهد الفني بعدة أعمال درامية وتلفزيونية تركت بصمة لا تُنسى. من بين أولى مشاركاتها كانت في مسلسل "ريح المسك" وتوالت إبداعاتها في "الريحانة" و"عيون كاترين"، بالإضافة إلى ظهورها المميز في الأعمال الإذاعية مثل "الدنيا سعود" و"صليحة الصوت الخالد".
هاجر تركت بصمة خاصة في مجموعة من المسلسلات التونسية البارزة مثل "المايسترو"، "الدوامة"، و"قضاة من تاريخنا"، واستطاعت من خلال أدوارها أن تحظى بإعجاب جماهير واسعة. كما كانت لها مشاركة مميزة في السيتكوم الشهير "نسيبتي العزيزة".
على الرغم من تألقها وجمالها الطبيعي وموهبتها التي أظهرتها في مختلف أدوارها، إلا أن غيابها عن الشاشة خلال السنوات الأخيرة أثار تساؤلات عديدة، خاصة أن حضورها الإعلامي تقلص بشكل ملحوظ. هذا الغياب دفع بعض المعجبين إلى التعبير عن اشتياقهم لها عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث أشادوا بجمالها العربي الأصيل وخفة ظلها، وعبّروا عن رغبتهم في عودتها إلى الساحة الدرامية قريبًا.
في منشورات تداولها رواد مواقع التواصل، جاء تعليق من أحد المعجبين يقول: "هاجر ممثلة محترمة، حضورها على الشاشة كان دائمًا متألقًا، تمتاز بجمالها الهادئ وروحها الخفيفة.. أحببت دورها في شخصية خديجة بنت مسعود الرهدان، ونتمنى أن نراها مجددًا في الأعمال التلفزيونية."
على الرغم من تألقها وجمالها الطبيعي وموهبتها التي أظهرتها في مختلف أدوارها، إلا أن غيابها عن الشاشة خلال السنوات الأخيرة أثار تساؤلات عديدة، خاصة أن حضورها الإعلامي تقلص بشكل ملحوظ. هذا الغياب دفع بعض المعجبين إلى التعبير عن اشتياقهم لها عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث أشادوا بجمالها العربي الأصيل وخفة ظلها، وعبّروا عن رغبتهم في عودتها إلى الساحة الدرامية قريبًا.
في منشورات تداولها رواد مواقع التواصل، جاء تعليق من أحد المعجبين يقول: "هاجر ممثلة محترمة، حضورها على الشاشة كان دائمًا متألقًا، تمتاز بجمالها الهادئ وروحها الخفيفة.. أحببت دورها في شخصية خديجة بنت مسعود الرهدان، ونتمنى أن نراها مجددًا في الأعمال التلفزيونية."
تعليقات
إرسال تعليق